بسبب التقدم البحثي ووجود العديد من الاختراعات والتقدم في التكنولوجيا انتشرت ابحاث العلماء واكتشافاتهم ورغبتهم في معرفة كل ما هو جديد حتي اذا كان في الناحية الدينية ولكن الدين يحتاج الي دراسة ووعي وليس لأي فرض الحق في التحدث عن الناحية الدينية بدون دراسة تامه لها ووعي لأنه اصبح في مجتمعنا هناك العديد من الدجالين المخالفين للدين ولكن يختبئوا وراء الدين لبسين اقنعة التدين ويوهمون الناس بمعتقدات غير موجودة ويحرفون فيما انزله الله سبحانه وتعالي وهو شيء موثوق منه لا يحتاج الي تدخلهم فمصدرنا الذي نتتبعه في الدين هو الكتاب والسنة النبوية فالله يهدي العديد من الاشخاص ويجعل لهم درأيه كبيرة بالدين ويدرسوا الدين دراسة شامله ويتعمقون فيه وتأخذهم الابحاث فالينا اليوم احد المعلومات الهامه عن فتح قبر معاوية ابن ابي سفيان فلقد ترددت الأقاويل انهم عندما ذهبوا لقبر معازيه للإخراجية وجدوا جيد لونه اسود يدل هذا الخيط عن سوء الاحوال ويقال ان هذه القصص تنتشر اذا كان هناك عداوة او اختلاف بين الاشخاص وخصوصا عند العرب قديما فقد انتشرت القصص وانتشر من يسرد هذه القصص فالمنافق هو من يساعد علي نشر مثل ذلك دون التأكد والبحث عن مصدر هذا الكلم وهل هو صحيح او افتراء موجة للشخص وكيف ننشر عن الموت ونسب فيهم دون تأكد فيجب عدم الخوض في احد وسبه بل نذكر المحاسن ولا نلجأ للمساوة فنحن نلجأ لمثل هذه القصص لتوعيه الناس لدينهم ومعرفة مبادئه
