الأحد، 22 نوفمبر 2015
12:41 م

تسريب خطير واعترافات صاعقة: ليالي الجنس في غرف نوم داعش في سوريا والعراق شاهد التفاصيل

قضية من أكثر القضايا التي سلط عليها الضوء في هذه السنوات
لانها قضية كبيرة وخطيرة إنها قضية اسر النساء واخذهم سبايا ليتمتع بهم جنود داعش
هؤلاء الفتيات كل واحدة منهن لها قصة ترويها بعد ان استطعن من الهرب بعد عدة محاولات فاشلة لكن قدر الله لهن الهرب ليروا القصص العجيبة من حياتهم التي مروا بها لموقع الديلي بيست
تقول جيهان ذات العشرون عاما:
بعد ان تم اسرنا في العراق تم اقتيادنا الى سوريا الى سوق العبيد هناك حيث كنا 150 فتاة وهناك اشتراني رجل كازخستاني متزوج من ثلاثة نساء وتعرضت للضرب الكثير من زوجاته حتى استطعت اخيرا من الاتصال بأخي عبر هاتف وخطط لي للهرب واستطعت الهرب.
وتقول بيرلا ذات الواحد والعشرون عاما:
تم أسري في الجبال حيث كنت اهرب من داعش لانهم يأسرون النساء ومن ثم تم اقتيادي الى سوريا انا و400 فتاة اخرى في سيارات كبيرة لنباع هناك في سوق العبيد وبعد ان اشتراني رجل فرنسي ولم يستطع التفاهم معي باعني لرجل سعودي كبير في السن ومن هناك استطعت الهرب
وتقول ربا التي تبلغ من العمر ثمان وعشرون عاما:
تم أسري في الجبال واقتيادي الى سوريا ومن ثم وضعوني في سوق العبيد في الرقة حيث كنا في السوق في هذا اليوم 10 فتيات
اشتراني رجل سعودي وعندما ذهب بي الى البيت عرض علي الزواج فرفضت فهددني فظللت رافضة للزواج حتى فباعني لرجل اخر شرس جدا طلب مني الجماع فرفضت فقام باغتصابي بالقوة وحملت منه يومها وظل يجامعني حتى مل مني وهنا كنت قد ولدت ابنتي التي حملت بها من هذا الرجل فباعني لرجل اخر كبير في السن وعنده استطعت الهرب بعد التواصل مع عمي عن طريق هاتف الرجل وهو نائم
وقالت أمل 18 سنة:
تم اسري في سنجار اثناء وصول داعش لهناك وتم اغتصابي بشكل مباشر هناك في سنجار حيث كانوا يقولون بأني سبية
ثم ابقوني في العراق ليتناوبوا على اغتصابي وفي يوم استطعت سرقة هاتف احدهم والاتصال بعمي الذي دفع 4000 دولار لاحد الرجال حتى استطيع الهروب وتمكنت من الهروب بالفعل
وقالت ميساء ذات الثمان عشر عاما:
كانت قريتنا نصفها ايزيدية ونصفها مسلمة حتى اني كنت احب شاب مسلم وكنت انوي الزواج منه لكن لم اعد اعرف عنه شيء بعد دخول داعش وبعدها قاموا بأسري انا وفتيات القرية الايزيديات ثم عرضوا علينا الاسلام ونطقنا الشهادتين
ومن بعدها قاموا ببيعي بسوق العبيد فاشتراني رجل هناك واخذني الى بيته حاول ان يجامعني فرفضت كثيرا وكنت اصرخ كثيرا وكانت زوجته معنا في نفس البيت حتى بعد فترة قامت زوجته بتهريبي ونجحت بالمهمة